الأسئلة الشائعة

هل لديك أسئلة؟ أنت في المكان الصحيح. ستجد هنا إجابات سريعة عن أكثر ما يطرحه الناس حول منصة أبسكرولد.
أما للاستفسارات المتعلقة بالمنتج أو خارطة الطريق، فيُرجى زيارة بوابة الدعم الخاصة بنا.

 
 

لقد أصبحت المنصات الاجتماعية الأخرى، على اختلاف إيجابياتها وسلبياتها، جزءاً أساسياً من حياة الملايين من الناس. فهي تتحدث عن حرية التعبير و تمكين التواصل مع العالم بدون حدود، لكن أفعالها تروي قصة مختلفة: معايير مزدوجة، تحيز خوارزمي، رقابة انتقائية، وتقديم أولوية الربح على المبادئ — كلها تتناقض مع الأسس التي تدعي انها تدافع عنها.

جاء تأسيس منصة أبسكرولد كإجابة على هذا التناقض والفراغ.

نحن نؤمن أن المنصات الإجتماعية يجب أن تخدم الناس — جميع الناس — بمساواة وبدون أي إختلاف. بلا أجندات خفية. بلا تعتيم على المحتوى. بلا محاباة لبعض الجماعات. مساحة تُصان فيها حرية التعبير ولا تُستغل، ويكون فيها الواجب الاجتماعي ليس فكرة تسويقية، بل الأساس الذي تقوم عليه.

تضع منصة أبسكرولد حرية التعبير في صميم رسالتها — لكن هذه الحرية لا تنفصل عن المسؤولية.

نحن لا نتدخل في الآراء أو نحدّ منها، بل نضع ضوابط واضحة لحماية الجميع. قيودنا تقتصر فقط على ما يخالف إرشادات المجتمع أو القوانين والمعايير الأخلاقية المتعارف عليها، مثل المحتوى غير القانوني، أو خطاب الكراهية، أو التنمّر والمضايقات، أو العُري الفاضح، أو المواد المحمية بحقوق النشر من دون ترخيص، أو أي محتوى يهدف إلى الإضرار بالآخرين.

هدفنا أن تظل المنصة مساحة آمنة، محترمة، ومسؤولة للجميع. للاطّلاع بشكل أوسع، يُرجى مراجعة القواعد والسياسات الخاصة بنا.

في منصة أبسكرولد لم ولن نمارس يوماً ما يُعرف بالـ shadowban أو حجب المحتوى. فالفكرة التي انطلقت منها المنصة جاءت أساساً كردّ على الإحباط من هذا النوع من الحجب والتكميم الصامت في المنصات التقليدية.

نحن نؤمن أن للمستخدمين حقًّا في الشفافية — لا في الصمت.

إذا خالف المحتوى إرشادات المجتمع، سنخبرك بذلك بوضوح. وإذا اضطررنا إلى إيقاف حسابك، سنكون شفافين بشأن السبب. لكن صوتك لن يُكتم أبداً في الظل.

لا — وليس إلا لسبب قانوني مشروع تماماً.

لن تقوم منصّة أبسكرولد بمشاركة بياناتك مع أي طرف ثالث لأغراض تسويقية أو استهدافية أو لتحقيق مكاسب تجارية. فنحن لا نفصح عن بيانات المستخدمين إلا في الحالات التي يفرضها القانون الأسترالي — مثل الاستجابة لأمر قضائي صالح أو طلب قانوني رسمي — ودائماً بما يتماشى مع سياسة الخصوصية لدينا.

نلتزم بالامتثال للقانون وفقط للقانون — ولا نشارك أي معلومات مع جهات تنفيذ القانون ما لم نُجبر قانونياً على ذلك.

منصّة أبسكرولد هي مساحتك للتواصل والتعبير والبقاء قريباً من الأشخاص الذين يهمّونك — الأصدقاء، العائلة، ومجتمعك.

تابع المبدعين والأصوات العامة التي تهمك. واكتشف ما هو رائج — ليس لأن خوارزمية فرضته عليك، بل لأن الناس هم من جعلوه مهماً.

شارك أفكارك، احكِ قصتك، أو وثّق لحظاتك عبر الفيديوهات والصور والقصص.

منصّة أبسكرولد هي منفذك الإبداعي، صُمّمت للتعبير عن الذات — لا لفرض الرقابة عليها.

منصّة أبسكرولد تمنحك السيطرة الكاملة على كيفية مشاهدة المحتوى.

  • شريط المُتابعين: بترتيب زمني 100%. المنشورات تظهر بالضبط لحظة مشاركتها من الأشخاص الذين تتابعهم — دون إعادة ترتيب أو تلاعب.
  • شريط الإستكشاف: ترتيب بسيط وشفاف. تُعرض المنشورات وفقًا لعدد الإعجابات والتعليقات وإعادة النشر، مع عامل زمني طفيف يرفع المحتوى الأحدث، بالإضافة إلى لمسة عشوائية بسيطة تضمن أن لكل منشور فرصة للظهور.

 

لا تلاعب صامت. لا خوارزميات غامضة. فقط محتوى مفتوح وعادل ومصمّم ليمنحك حرية حقيقية في الاختيار.

كما نعمل على تطوير ميزات اختيارية إضافية للاكتشاف — أشرطة جديدة قد تستخدم الذكاء الاصطناعي لتحسين التوصيات بناءً على سلوكك السابق. هذه الميزة ما زالت قيد التطوير، وستبقى دائماً اختيارية، عادلة، وشفافة. التزامنا هو بتقنية واضحة ومفهومة، تضع المستخدم في المقام الأول.

حاليًا، تتوفّر منصّة أبسكرولد حصريًا كتطبيق للهواتف الذكية — يمكن تنزيله من متجر آبل للتطبيقات (Apple App Store) ومتجر جوجل بلاي (Google Play Store).

التطبيق مدعوم بالكامل على الهواتف والأجهزة اللوحية، ليمنحك تجربة سلسة ومتجانسة عبر مختلف الأجهزة المحمولة.

أما نسخة الويب والحاسوب، فهي ضمن خطتنا المستقبلية.

حاليًا، يتم استضافة الخوادم الأساسية لـ منصّة أبسكرولد في دبلن، أيرلندا — لما تتميز به من بنية تحتية رقمية قوية، واتصال فعّال مع كل من أوروبا والولايات المتحدة، إضافةً إلى سمعتها المرموقة في مجال حماية البيانات والخصوصية. وقد اخترنا هذا الموقع تأكيداً لالتزامنا بالأداء الموثوق، والاستقرار، وصون حقوق المستخدمين.

ولضمان سرعة الوصول وتوفّر الخدمة عالمياً، نستخدم أيضاً شبكات توزيع المحتوى (CDNs) والمواقع الطرفية (Edge Locations) حتى يصل المحتوى بسرعة أينما كان المستخدم.

نعم، نعتمد في هذه المرحلة على بعض مزوّدي الخدمات السحابية الكبار — ليس لأنه خيارنا المثالي، بل لأن بناء بنية تحتية مستقلة بالكامل يحتاج إلى وقت. نفضّل أن نكون شفافين بشأن ذلك بدلًا من ادعاء العكس. ومع مرور الوقت، نسعى إلى تقليل هذا الاعتماد والتحرك تدريجياً نحو استقلالية أكبر.

كما نتابع عن كثب التطورات المستمرة في البيئة التنظيمية والقانونية، وسنتصرف بسرعة إذا تطلّب الأمر تعديل مكان أو طريقة استضافة البيانات.

في الإصدار الأول، ركّزنا على تقديم تجربة سلسة وبديهية — خصوصاً للمستخدمين المنتقلين من منصّات التواصل الاجتماعي الأخرى.

هذا التشابه المقصود في الواجهة يساعد المستخدمين على الشعور بالألفة والراحة، لكنه مجرد بداية. الإصدارات القادمة من منصّة أبسكرولد ستقدّم ميزات مميزة، وتصميماً متميز، وإمكانيات متفردة تميزنا بوضوح — وتعكس رسالتنا ورؤيتنا العميقة.

لا — منصّة أبسكرولد ليست وسيلة إخبارية، بل هي منصّة اجتماعية يقودها الناس أنفسهم.

المستخدمون هم من ينشئون ويشاركون المحتوى بحرية — سواء كان أخباراً، آراء، صوراً، أو فيديوهات حول أي موضوع. نحن لا ننتج المحتوى ولا نوجّه السرد. دورنا يقتصر على توفير مساحة عادلة ومفتوحة تمكّن الجميع من التعبير والمشاركة والتواصل — بمسؤولية.

يقع المقر الرئيسي لـ منصّة أبسكرولد في أستراليا. وقد اخترناها لما تتمتع به من استقرار، وسيادة قانون، ومؤسسات ديمقراطية قوية. هذه الأسس تدعم الاستقلالية، والعدالة، وحق التعبير بحرية دون تدخّل غير مبرر.

كما ندرك أن القوانين والبيئات قد تتغير. وإذا استدعى الأمر يوماً ما حماية حقوق مجتمعنا، فلن نتردد في نقل عملياتنا إلى ولاية قضائية تتماشى بشكل أفضل مع قيمنا.

لأن هذا النموذج لا يخدم ما نحاول بناءه في الوقت الحالي.

منصّة أبسكرولد ليست لامركزية (حتى الآن) لأن البروتوكولات المفتوحة الحالية (مثل ActivityPub و AT Protocol) لا توفر بشكل موثوق ما نحتاجه لبناء تطبيق رئيسي قائم على الفيديو: اكتشاف عالمي سريع، بحث/ترتيب مستقر، وتجربة وسائط سلسة. في الواقع، هذه الأنظمة ما زالت تعتمد على الفهرسة المركزية لتعمل بكفاءة، لذلك نحن نقدّم تجربة عملية ومتكاملة — لا مجرد فكرة نظرية.

مع ذلك، نحافظ على الانفتاح والبساطة من خلال طبقات حماية خفيفة وبديهية — مثل تصفية البريد المزعج/الروبوتات، آليات تبليغ واضحة، وحذف متسق عند إزالة المستخدم لمحتواه. نحن نبني المنصّة لتكون قابلة للتشغيل البيني منذ البداية (تصدير نظيف، واجهات برمجة مستقرة)، وسنضيف جسوراً اختيارية للبروتوكولات المفتوحة عندما تنضج، لتتمكّن من الوصول إلى جمهور أوسع من دون التضحية بالسرعة أو البساطة.

نحن نحمي حرية التعبير، لكن في الوقت نفسه نتصدى لمحاولات التلاعب المنسّق والأذى المبني على أدلة. وهذا يعني أننا نستهدف سلوكيات مثل الروبوتات (bots)، الحسابات الوهمية، انتحال الهوية، المقاطع المفبركة (deepfakes) المضللة، التدخل في الانتخابات، والدعاية المنظمة — بغض النظر عن وجهة النظر أو الموقف السياسي.

نحن لا نحذف المحتوى إلا في حال وجود مخالفة واضحة ومحددة لقواعد منشورة أو التزام قانوني. استخدام الأسماء المستعارة مسموح، لكن السلوك غير المضلل مرفوض.

وعلى خارطة الطريق لدينا: ميزة سياق المجتمع (مشابهة لـ Community Notes)، والتي ستمكّن من إضافة توضيحات وسياقات موثّقة من قبل المستخدمين بجانب المنشورات المثيرة للجدل.

على الأرجح نعم.

نحن نريد لـ منصّة أبسكرولد أن تستمر دون أن تتحول إلى شيء لا نؤمن به. لذلك، قد نعرض إعلانات في المستقبل. لكن هذه الإعلانات ستكون بإدارتنا وتصميمنا نحن — بلا Google Ads، بلا تتبّع من أطراف ثالثة، ولا استهداف قائم على بياناتك الشخصية.

إذا كنت تروّج لشيء ما — قضية، منتج، أو مشروع صغير — فنحن نريد مساعدتك في الوصول إلى الناس. لكننا سنفعل ذلك بطريقة تحترم المنصّة وتحترم من يستخدمها.

لا.

صحيح أن منصّة أبسكرولد وُلدت كرد فعل على الرقابة، لكنها موجّهة للجميع: المبدعين، أصحاب الأعمال، صانعي الفيديو، الطلاب، عشّاق الطعام، المسافرين، والأشخاص العاديين الذين يشاركون لحظاتهم اليومية.

إذا سئمت من التهميش بسبب الخوارزميات، فهذه هي المنصّة المناسبة لك.

تُدار منصّة أبسكرولد من قبل شركة Recursive Methods Pty Ltd (أستراليا). واسم “UpScrolled” هو اسم تجاري مملوك للشركة.

تمويل الشركة خاص ويأتي من المؤسِّس عصام حجازي، إلى جانب مجموعة صغيرة من المستثمرين الأفراد الذين يشاركوننا رؤيتنا وقيمنا. حالياً، لا يوجد أي تمويل من شركات كبرى، أو حكومات، أو صناديق رأس مال (VC).

موقفنا من التمويل

نقبل رأس المال فقط من شركاء تتوافق ممارساتهم ومحافظهم الاستثمارية مع مبادئنا: احترام حقوق الإنسان، الالتزام بالقوانين، ممارسات تجارية مسؤولة، وعدم الانخراط في أنشطة تُلحق الضرر بالأفراد أو المجتمعات في أي مكان. كما نضمن أن التمويل لا يمنح أي تأثير على المحتوى أو السيطرة على البيانات أو قرارات تطوير المنتج.

وفي المستقبل، قد ندرس خيار الحصول على استثمار من صناديق رأس المال — لكن فقط من الجهات التي تلتزم بهذه المعايير وتوافق على شروط حوكمة تضمن حماية حقوق المستخدمين واستقلالية المنصّة.

نعم. نحن نستخدم التشفير أثناء النقل (TLS) وأثناء التخزين على خوادمنا. أما بيانات الاعتماد الحساسة (مثل كلمات المرور) فهي محمية باستخدام تقنيات hashing حديثة ومعتمدة.

المحتوى المخصص للمشاركة العامة — مثل المنشورات، التعليقات، والملفات الشخصية — لا يخضع لتشفير من طرف إلى طرف (end-to-end) لأنه مصمم ليكون مرئياً للجميع. لكنه يظل مشفّرًا أثناء النقل وأثناء التخزين عند الحفظ والتوزيع.

أما الرسائل الخاصة فهي مشفّرة أثناء النقل وأثناء التخزين، لكنها ليست مشفّرة بعد من طرف إلى طرف. ضمن خارطة الطريق لدينا، نخطط لتوفير خيار التشفير من طرف إلى طرف للمحادثات الفردية، مع منح المستخدمين حرية الاختيار فيما يخص النسخ الاحتياطي للمفاتيح، واستعادة الحساب، وخيارات التبليغ تحت سيطرة المستخدم. وسيتم نشر التفاصيل التقنية الكاملة قبل إطلاق هذه الميزة.

نعم٫ هذا على خارطة الطريق لدينا.

نخطط لإطلاق أدوات تحقيق الدخل للمبدعين: دفعات مالية (payouts) للمبدعين، فرص محتوى برعاية (branded content)، وطرق تمكّن المجتمعات من دعم الأصوات التي يحبونها بشكل مباشر.

نحن نركّز أولاً على بناء الأساس: منصّة عادلة وشفافة تتيح للمبدعين النمو دون أن تعيقهم خوارزميات خفية. نصيحتنا؟ ابدأ ببناء جمهورك من الآن. كلما كان مجتمعك أكبر وأكثر تفاعلاً، كنت في موقع أفضل للاستفادة عندما نُطلق ميزات تحقيق الدخل.

غابرييلا بورد

الشريك المؤسِّس لشركة DNA

غابرييلا بورد

الشريك المؤسِّس لشركة DNA

بالنسبة لغابرييلا بورد، يبدأ الاتصال الحقيقي بالحقيقة غير المقيّدة. بصفتها الشريكة المؤسسة لشركة DNA — وكالة المحتوى والمنصّة المخصّصة للعلامات التجارية — تساعد الشركات على توسيع منظوماتها الخاصة بالمحتوى. ومع ذلك، فإن رحلتها الريادية، التي شملت تأسيس كل شيء من وكالات محتوى إلى شركة مروحيات، أظهرت لها كيف تعطي المنصات التقليدية الأولوية للربح على حساب الناس. لهذا السبب فهي أيضًا شريك إستراتيجي لأبسكرولد، حيث تسهم في إنشاء فضاءات رقمية تتيح للمجتمعات المهمَّشة مشاركة حقيقتها بلا قيود أو خوف.

وبفضل عملها مع علامات تجارية عالمية، إلى جانب دفاعها عن الحقوق الفلسطينية في الأوساط المهنية، تدرك غابرييلا قوة السرد الأصيل. فهي تدعم روّاد الأعمال والمبدعين والمجتمعات التي ترفض أن يُخرسها التحيّز الخوارزمي أو الرقابة الخفية.

عادل أبو بكر

المؤسِّس لشركة INTELITÉGEN

عادل أبو بكر

المؤسِّس لشركة INTELITÉGEN

عادل أبو بكر، حاصل على شهادة CFA، هو خبير استثماري يتمتع بخبرة عالمية في تقييم الأعمال، النمذجة المالية، والتمويل المؤسسي. وهو مؤسس شركة INTELITÉGEN المتخصصة في تيسير الأعمال الأخلاقية، وقد شغل مناصب عليا في Notz Stucki Origins وECR Advisors وAfrAsia Bank.

بصفته حاملًا لشهادة المحلل المالي المعتمد (CFA)، يقدّم عادل الاستشارات للعملاء في استراتيجيات الاستثمار، جمع رؤوس الأموال، والحلول العابرة للحدود، مع تركيز على إطلاق القيمة، ودفع النمو، وتعزيز أسواق مالية أكثر عدلًا ومساواة.

Gabriella Bord

MD & Co-Founder at DNA

Gabriella Bord

MD & Co-Founder at DNA

For Gabriella Bord, real connection starts with uncensored truth. As Co-Founder of DNA—the content agency with the content platform for brands—she helps corporations scale their content ecosystems. Yet her entrepreneurial journey, which has included building everything from content agencies to a helicopter company, has shown her how traditional platforms prioritise profit over people. That’s why she’s also a strategic partner to UpScrolled, creating digital spaces where marginalised communities can share their truth without filters or fear.

Having worked with global brands while advocating for Palestinian rights in professional spaces, Gabriella understands the power of authentic storytelling. She champions the entrepreneurs, creators, and communities who refuse to be silenced by algorithmic censorship.

بول بيجر

المؤسِّس لشركة T4P و Darklang و CircleCI

بول بيجر

المؤسِّس لشركة T4P و Darklang و CircleCI

مؤسس تقني ومهندس برمجيات – أسس Tech For Palestine وCircleCI وDarklang.

إيرلندي، يقيم في نيويورك بعد عقد من الزمن في سان فرانسيسكو.

متخصص في اللغات الوظيفية، أدوات المطورين، السياسة التقدّمية، التكنولوجيا، والمعجّنات. عضو في Recurse Center.

يحمل دكتوراه في المترجمات والتحليل الساكن، ومؤلف لعدد من الأبحاث الأكاديمية.

Paul Biggar

Founder of T4P, Darklang & CircleCI

Paul Biggar

Founder of T4P, Darklang & CircleCI

Tech founder and software engineer – founded Tech For Palestine, CircleCI and Darklang.

Irish, based in NYC after a decade in SF.

Functional languages, devtools, progressive politics, tech, pastries. Recurser.

PhD in Compilers and Static Analysis, and author of  multiple research papers.